إلينا انجي عراقية
لم يكن بوجد احد في المنزل غيري انا و اخي بالتبني و كنت اشعر بالملل و لا يوجد شيء افعله لهذا قررت ان اذهب و ازعجه لكنه كانت يتجنبني مثل العادة و لاكني لم اتركه في حاله و انا انفخ عليه فقاعات الصابون حتى فقد صبره و قال لي هل تريديني ان اصفع مؤخرتك لاني سافعل اذا لم تتوقفي كلامه حمسني فأدرت فمسي له و حركت مؤخرتي امام وجهه و قلت له افعلها كلامي جعله يفقد درته على الكلام للحظة و لاكن بعدها امسكني من يدي و دخلني الى غرفة نومه بدا يلمس لي بزازي و يقبلني بكل حب و ازلت ملابسي لم يستحمل حتى ازال لي سوتيان و بدا يلاعب بيديه صدري و هو خلفي ممم كم احببت هذا الاحساس .. بعدها نزل الى كسي و بدا يلحسه بقوة و بجنون بلسانه يدخله بثقبة كسي و يلحسه من تحت الى فوق ااه كم كان احساسا جنوني .. يلحس و يرضع كسي .. كان لي شفراتيك كبيرة و فريزية اللون بقي يمص لي كسي و يدخل أصابعه لثقبتي الى ان أصبحت جد ساخنة و اريده ان ينيكني لكنني كنت بالاول اريد مص زبه امسكت بزبه و بدات في مص الزب بطريقة قوية جدا و انا الحس و امارس فنون المص التي تعلمتها من مشاهدت افلام السكس و يبدو ان عملي اعجبه لان صوته و ييه على شعري تبين لي كم هو مستمتع عندما انتهيت من لحسه مددني و فتح لي رجلي وضع زبه في كسي … بدا بادخاله و اخراجه ببطئ بالاول الى ان تعودت عليه تم بدا بادخاله و اخراجه بسرعة و انا اصرخ بكل قوة اااااه ااااه ااااه ممم ااااح كنت في عالم اخر من النشوة مم … كان جسمي يرتفع و يزله و هو يدخل زبه بكسي اااه كم كنت ارنجف .. غيرنا جميع وضعيات النيك المثير و في الاخير امرني ان ابقى على ركبتي بينما هو يحلب زبه و عندما قرب قال لي اخرجي لسانك ثم شربت حليب اخي الذي اصبح يعاقبني بنيك ساخن كلما وجد فرصة .